بلدان
فئات

09.06.2025

°
22:15
أول بابا أمريكي للفاتيكان ينتقد السياسات القومية
22:06
سفينة المساعدات ‘مادلين‘ تصل ميناء أشدود
21:26
اعتقال مشتبه من الجنوب عُثر بحوزته في مطار بن غوريون على 7 كيلو مخدرات
21:04
سناتور قد يترشح للرئاسة في كولومبيا ‘بين الحياة والموت‘ بعد إطلاق نار
20:39
المدرب ناجلزمان بعد الهزيمة من منتخب فرنسا: ألمانيا تبني شيئا مميزا
20:27
مركز يلاّ للثقافة والفنون يحتفل بالعرض المسرحي الجديد في الناصرة
20:04
مصادر فلسطينية: ‘51 شهيدا بنيران الجيش الاسرائيلي في قطاع غزة منذ فجر اليوم‘
19:00
إقرار وفاة المشتبه بقتل أمه وطعن زوجته الحامل في أم الفحم
18:17
اختتام مشروع ‘حماة الوادي‘ في مدرسة النجاح بجديدة المكر
17:56
متحدث: رئيس كوريا الجنوبية سيحضر قمة مجموعة السبع
17:43
البيت الأبيض: ترامب يعتزم التحدث إلى نتنياهو اليوم
17:19
رئيس وزراء ماليزيا يحث تايلاند وكمبوديا على تهدئة التوتر
17:15
سلمان اسعد حيساوي من البقيعة في ذمة الله
17:13
المجلس الاسلامي للافتاء: ‘اتقوا الله تعالى ولا تشكّكوا النّاس بحجّهم‘
16:51
ضيوف الرحمن يختتمون المناسك .. السعودية تعلن نجاح موسم الحج 2025
16:46
مقترح جديد لصفقة التبادل : ضمانات أوضح لإنهاء الحرب
16:36
10 آلاف زائر لفعاليات المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي الأول في مدينة العين
14:29
اصابة فتى ( 15 عاما ) اثر سقوطه عن حصان في عيلوط
14:05
الرئيس السوري يشيد بصبره والدته بعد سنوات من الغياب
13:47
مسؤول: إيران ستقدم مقترحا مقابلا بشأن الملف النووي إلى أمريكا
أسعار العملات
دينار اردني 4.94
جنيه مصري 0.07
ج. استرليني 4.75
فرنك سويسري 4.27
كيتر سويدي 0.37
يورو 4
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.35
كيتر دنماركي 0.54
دولار كندي 2.56
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.43
دولار امريكي 3.5
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2025-06-09
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.54
دينار أردني / شيكل 5.02
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 4.02
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.29
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.84
اخر تحديث 2025-06-04
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
مقالات
حالة الطقس

اشتباكات تهز العاصمة الليبية طرابلس مع اقتتال فصائل متنافسة

تقرير رويترز
17-05-2022 08:11:10 اخر تحديث: 17-05-2022 11:11:10

اندلعت اشتباكات في العاصمة الليبية يوم الثلاثاء مع محاولة رئيس الوزراء المعين من قبل البرلمان فتحي باشاغا السيطرة على الحكومة من إدارة منافسة ترفض التنازل عن السلطة.


(Photo by MAHMUD TURKIA/AFP via Getty Images)


ودخل باشاغا طرابلس الليلة الماضية بعد شهرين من الجمود بين الإدارتين المتنافستين في ليبيا، لكن مكتبه قال إنه انسحب بعد ساعات مع اندلاع القتال في المدينة.

وتهدد الأزمة بإعادة ليبيا إلى قتال مطول بعد عامين من السلام النسبي أو إعادتها إلى التقسيم بين حكومة باشاغا المدعومة من الشرق وإدارة طرابلس بقيادة عبد الحميد الدبيبة.

وأدى الجمود بالفعل إلى إغلاق جزئي لمنشآت نفط ليبية، مما قلص المصدر الرئيسي للإيرادات الأجنبية بمقدار النصف. ولا تحقق الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة أو تمهيد الطريق لإجراء انتخابات جديدة تقدما يذكر.

ودوت أصوات أعيرة نارية من أسلحة ثقيلة وأسلحة رشاشة في أنحاء العاصمة طرابلس صباح يوم الثلاثاء وأُغلقت المدارس وخفت حركة المرور في ساعات الذروة التي عادة ما تكون مزدحمة.

ومع ذلك، وفي المناطق الوسطى، بعيدا عن الاشتباكات على الجانب الشمالي الشرقي من طرابلس، لم يكن هناك ما يشير إلى وجود نشاط عسكري، مع استمرار سيطرة حكومة الدبيبة على ما يبدو.

ودخل باشاغا المدينة ليلا مع مقاتلين من أنصاره على أمل أن يسيطر على الحكومة لكن سرعان ما قوبل تحركه بمعارضة من القوات المتحالفة مع الدبيبة، الذي تم تعيينه من خلال عملية مدعومة من الأمم المتحدة العام الماضي.

وأصدر مكتب باشاغا بيانا قال فيه إن حكومته ستؤدي مهامها من داخل العاصمة، لكنه قال لاحقا إنه والوزراء المرافقين له سيغادرون لمنع سقوط ضحايا مدنيين.

وجاءت هذه المحاولة بعد أن انتهت محاولات سابقة لباشاغا لدخول طرابلس بسلام عندما أعادت الجماعات المتحالفة مع الدبيبة موكبه.

ولم تنعم لليبيا بأمن يُذكر منذ انتفاضة 2011 التي دعمها حلف شمال الأطلسي وأطاحت بمعمر القذافي، إذ انقسمت في 2014 بين فصائل متناحرة في الشرق والغرب قبل إبرام هدنة في 2020 وضعت البلاد تحت حكم حكومة وحدة هشة.

وانهارت خطة لإجراء انتخابات في ديسمبر كانون الأول وسط خلافات بين الفصائل الرئيسية والمرشحين البارزين حول قواعد الانتخابات. وتحرك البرلمان، الذي انحاز إلى الشرق خلال الحرب، لتعيين حكومة جديدة.

ورفض رئيس حكومة الوحدة، الدبيبة، تحركات مجلس النواب قائلا إن إدارته لا تزال شرعية وإنه لن يسلم السلطة إلا بعد الانتخابات.

ودأب باشاغا، وزير الداخلية السابق الذي ينتمي مثل الدبيبة لمدينة مصراتة الساحلية القوية، على القول إنه سيدخل طرابلس دون عنف. وانتهت محاولاته السابقة للقيام بذلك بعرقلة موكبه من قبل الفصائل المنافسة.

وقال مجلس النواب الأسبوع الماضي إن حكومة باشاغا يمكن أن تعمل الآن من مدينة سرت، الواقعة في وسط البلاد قرب خط المواجهة المجمد بين الفصائل الشرقية والغربية.



panet@panet.co.ilاستعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك