3 مواد فخمة في الديكورات الحديثة
استخدام المواد الطبيعيّة في الديكور الداخلي متعارف عليه في أكثر من ثقافة ونمط عبر التاريخ؛ تشتمل أروع هذه المواد على: الرخام والحجر والخشب.
الصورة للتوضيح فقط- iStock-Anatoli Igolkin
في الآتي، نقدم لك أبرز خصائص المواد الفخمة المذكورة.
1. الحجر
الحجر يُعزّز قيمة الديكور في المساحة التي يحلّ فيها، وهو يتوافر بأنواع عدّة، كالناعم منه أو الخشن أو النافر أو اللمّاع أو المطفي أو المنقوش.
يتشارك الحجر مع مواد أخرى في تصميم جدار داخلي مميّز.
الجدار المكسو بالحجر فخم وباهظ الثمن، لذا يجب تسليط الضوء عليه، من خلال لإنارة المخفية أو الإضاءة الجانبيّة.
في مدخل المنزل، تحلو تغطية الجدار، الذي يتضمن الباب الخارجي، بالحجر.
في الصالون، إذا كان الجدار عبارة عن مستطيل، يمكن استخدام عدة أنواع عدة من الحجر في التصميم، لا سيما ذلك النافر مع الناعم.
2. الرخام
تاريخ استخدام الرخام إلى آلاف السنين، وتحديدًا إلى الثقافات المصرية وبلاد ما بين النهرين.
الرخام مادة باهظة الثمن، وتُعرف بصلابتها وهي تعمّر طويلاً، وتحلّ في المساحات الكلاسيكية والعصرية على السواء، وتكسو الجدران كما الأرضيات. هي كثيرة الأنواع، منها: الـ"كارارا الأبيض". تشارك المادة، في تصميم قطع الأثاث والاكسسوارات.
في الديكور المعاصر، يدمج الرخام بمواد وألوان عدة، مثل: النحاس والحديد والـ "ستاينلس ستيل" والخشب.
الرخام الأسود يشي بالفخامة والرفاهيّة في ديكورات الحمّامات، لا سيما عمدما يحلّ على الجدران وعلى وحدة حوض الغسل.
3. الخشب
على الرغم من تبدّل خطوط موضة المفروشات من موسم لآخر، يبقى الخشب حاضراً في الديكور الداخلي، فهو يشي بالفخامة والدفء أينما يحلّ.
الخشب ينسجم مع مختلف أنماط التصميم الداخلي، سواء كانت الأخيرة كلاسيكية أو عصريّة.
الخشب مادة مرنة وأساسيّة في عالم الديكور، فهي تتمتع بالمتانة والصلابة، وتتوافر بأشكال وألوان عدة.
الخشب يحلّ في تفاصيل البيت كافة، إما من خلال كساء الجدران، أو الرفوف التي تثبت على الجدران الفارغة أو المحملة بشاشات التلفاز، كما يحضر الخشب على الأسقف والأرضيات وقطع الأثاث ويمزج بالأقمشة المختلفة فضلاً عن الاكسسوارات، كما وحدات الإضاءة.
من الجذّاب اختيار طاولات الكونسول من الخشب الفخم، في مداخل البيوت.
يحضر الخشب في تفاصيل الحمّامات الفخمة، فهو يشي بالرفاهية. يدمج الخشب بمواد أخرى، كالجص والمعادن.
من هنا وهناك
-
المكسيك تسجل أول إصابة بشرية بـ‘داء الدودة الحلزونية‘
-
د. جهاد خوري من عيلبون: 90% من المصابين بسرطان الرئة هم من المدخنين
-
اختصاصية تغذية: التغذية الوقائية للنساء تحميك من الأمراض
-
أيهما أفضل الحليب كامل الدسم أم قليل الدسم؟ طبيبة تطلعك على التفاصيل
-
ما يجب الانتباه له في كل مرحلة عمرية لصحة المرأة
-
خطوات لتقوية الجهاز الهضمي وتحسين صحة الأمعاء
-
بسبب أعراض جانبية خطيرة: ‘فايزر‘ توقف تطوير دواء لإنقاص الوزن
-
فوائد عشبة المرة للحلق على قدر من الأهمية
-
السمنة مرض خطير يحتاج إلى العلاج السريع: كيف؟
-
تقرير: سلس البول بعد السكتة الدماغية يقترب خطوة من العلاج
إعلانات
إعلانات
أرسل خبرا