مقتل الشاب محمد زيود واصابة اخر باطلاق نار على سيارة في ام الفحم
شرعت الشرطة بالتحقيق في حادثة إطلاق نار في مدينة ام الفحم ، أسفرت عن إقرار وفاة احد سكان المكان وإصابة شخص آخر بجروح طفيفة .
المرحوم محمد زيود - صورة شخصية - تم النشر حسب البند 27 أ من قانون حقوق النشر استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ panet@panet.co.il
وأوضح المتحدث بلسان الشرطة في بيان وصلت نسخة عنه لموقع بانيت وصحيفة بانوراما : " تم تلقي بلاغ في مركز الطوارئ 100 قبل وقت قصير حول حادثة إطلاق نار بإتجاه مركبة في مدينة أم الفحم ، وعلى ما يبدو نتيجة لذلك أصيب شخصان في العشرينات من العمر" .
واضاف بيان الشرطة : " قامت الطواقم الطبية التي تم استدعاؤها إلى المكان بإجراءات عملية إنعاش لأحد المصابين في المكان ، وبعد وقت قصير تم إقرار وفاته، كما وتم نقل مصاب اخر بجروح طفيفة من المكان.
شرعت قوات شرطة من مركز شرطة أم الفحم بالتحقيق في ملابسات الحادثة بجانب جمع مواد بينات من مسرح الجريمة على يد خبراء التشخيص الجنائي".
وأكدت الشرطة في بيان لاحق : " استمرارًا للبيان السابق حول إطلاق نار على مركبة في أم الفحم، نؤكد على أن الخلفية حادثة جنائية. تحقيق الشرطة مستمر" .
القتيل في أم الفحم : الشاب محمد زيود
وعلم موقع بانيت وصحيفة بانوراما أن القتيل في أم الفحم هو الشاب محمد ابراهيم زيود.
من هنا وهناك
-
بلدية كفرقرع تعقد جلسة طارئة لمتابعة التطورات الأمنية
-
المعلمة الطمراوية تُبقي الكرسي الذي تركته حلا كما هو.. فارغ لكنه مليء بها.. بضحكتها، بصوتها، بحلمها الذي لم يكتمل
-
المفوض العام للشرطة يقوم بجولة ميدانية في مواقع سقوط الصواريخ في شمال البلاد ووسطها
-
وزيرة المواصلات ريغف تعلن عن اطلاق حملة لاعادة الإسرائيليين العالقين خارج البلاد – شركة ‘ال عال‘ تنشر رابطا للتسجيل لاحصاء المسافرين
-
اللجنة المحلية لأولياء أمور الطلاب في الناصرة: ‘لا أمان مع الإهمال‘
-
تمديد ترخيص السيارات بأمر من وزيرة المواصلات في ظل اغلاق معاهد الترخيص بسبب الحرب
-
رئيس الحزب اليهودي العربي آفي شاكيد يتهم نتنياهو ‘بضرب إيران لترسيخ حكمه وطمس قضية المختطفين‘
-
الشرطة: اصدار تعليمات لتعزيز أنظمة الأمن الاعتيادية في كافة أنحاء الجنوب
-
( علاقات عامة) كلاليت تحتضن مدينة طمرة وتشارك أهلها الحزن في أعقاب الفاجعة الأليمة
-
وزير الأمن الإسرائيلي يُهدد سكان طهران.. ثم يُصدر توضيحا
أرسل خبرا