فريال حاج يحيى تكتب : ‘ها هي أبواب الجنان قد تفتحت‘
14-03-2024 07:50:05
اخر تحديث: 14-03-2024 09:57:00
بمناسبة حلول هذا الضيف الغالي والعزيز على قلوبنا أتقدم بأحر التهاني والتبريكات للأهل والأحبة وكل أبناء الطيبة الكرام. كما أخص بالذكر أبنائي وبناتي الطلاب الجامعيين بناة المستقبل

فريال حاج يحيى - تصوير موقع بانيت
والغد المشرق. راجيةً من المولى عز وجل أن يُعيننا وإياكم على صيامه وقيامه وأن يجعلنا وإياكم من عتقائه وأسأل الله أن يكتب لنا ولكم دخول الجنان من باب الريان .
ولأننا في شهر البذل والجود والعطاء والإنفاق والتنافس وحال مجتمعنا لا يخفى عليكم خاصة في ظل ما نحياه من أزمة اقتصادية مما تسبب في ظروف مالية خانقة كان لها أثر كبير وبالغ في شتى مناحي الحياة وخاصة الطلاب الجامعيين وصعوبةتحصيلهم لمستحقات الجامعات المالية مما يهدد بعدم استكمالهم لمسيرتهم التعليمية . وعليه: فيا أيها الصائمون. ويا أيها المتصدقون والمنفقون في هذا الشهر المبارك. أهيب بكم ان تجعلوا لطلابنا وفلذات أكبادنا الطلاب نصيبا وقسماً من أموالكم وزكواتكم. لاسيما أن هناك إجماع من أهل العلم والاختصاص في الفتوى بضرورة الإنفاق على طلاب العلم الشرعي وايضا أصحاب الفروض الكفائية كطلاب الطب والهندسة والتمريض لعظيم قدر هذا العلم وأهميته في رقي الأمم وازدهارها .
هكذا عهدناكم أصحاب جود وكرم وعطاء وخاصة لفئة الشباب والتي ينبغي أن نعطيها الأولوية والإهتمام . بارك الله في صيامكم وقيامكم وصدقاتكم وجعلكم دوماً سنداً وعوناً لشبابنا بناة المستقبل وعنوان الحاضر.
أُختكم : فريال حسن تكلة حاج يحيى.
من هنا وهناك
-
رأي في اللغة ‘إشارةٌ إلى اسم الإشارة قل: هؤلاءِ العلماء، وقل: هذهِ العلماء‘ - بقلم : د. أيمن فضل عودة
-
‘ دهشة مقدسيّة ‘ - بقلم : حسن عبادي من حيفا
-
مقال: ‘ترامب: أحبه ويُحبني وتُحب مصالحه تحالفي‘ - بقلم : أحمد سليمان العُمري
-
مقال: الخطايا الثلاث لمرشح الانتخابات - بقلم : اسعد عبدالله عبدعلي من العراق
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب : حتى نلتقي.. عسل
-
المحامي زكي كمال يكتب : ترامب .. بين قيادة العالم وجرّه إلى الهاوية
-
‘لم يكن بالإمكان أفضل مما كان‘ - بقلم : وسام بركات عمري
-
الحسّ الأنثوي في رواية ‘رحلة إلى ذات امرأة‘ للروائية المقدسية صباح بشير - بقلم : علاء الأديب
-
‘ في ذكرى وفاة أبي: لا عزيز ينسى ولو مرّ على وفاته ألف عام ‘ - بقلم : الكاتب أسامة أبو عواد
-
‘ أرجوحة ماغوطيّة ‘ - بقلم : حسن عبادي من حيفا
أرسل خبرا