تصوير الجيش الاسرائيلي
التي خلفت مئات الشهداء والجرحى الأبرياء والعزل تحت ذريعة اغتيال قيادات لحركة حماس".
وأكّد التجمّع في البيان "أن هذه الجرائم المستمرة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ما هي إلا تطبيق لرغبة الانتقام من المدنيين عند قيادات ووزراء حكومة إسرائيل وتبديد أي إمكانية لاتفاق وقف الحرب وصفقة تبادل للأسرى والمحتجزين". وأضاف بيان التجمّع أن "هذه المجازر المتواصلة تؤكد أن الدموية وأدوات الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني هي التي تقود وتوجِّه وزراء حكومة إسرائيل، وهذا ما يدفع لإلغاء الإمكانية وتبديد كافة الجهود للتوصل لاتفاق يقضي بوقف الحرب على قطاع غزة، وأن نتنياهو تقوده مصالحه الشخصية والذاتية وهو رهينة بأيدي سموتريتش وبن غفير وأقطاب اليمين الفاشي في حكومة إسرائيل". حسب ما جاء في البيان.