إلى بقاء حركة حماس في الحكم وإنهاء الحرب على القطاع.
وأظهرت النتائج أن 55% من الإسرائيليين يؤيدون الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى بأي ثمن، وذلك بعد ان اطلعوا على الوضع الصعب للمختطفين أوهاد بن عامي وإيلي شرعابي وأور ليفي وقت إطلاق سراحهم، ما أثر على رأيهم بوجوب إطلاق سراح جميع المختطفين بأي ثمن.
كما تبين من نتائج الاستطلاع بأن 45% من المستطلعين لا يوافقون على أن إنهاء الحرب في هذا الوقت سيؤدي إلى قدرة حماس على ارتكاب مجزرة أخرى في المستقبل. وأجاب 38% أن إنهاء الحرب الآن قد يؤدي إلى مجزرة أخرى.
الياهو شرعبي مع والدته وشقيقته في نقطة الاستيعاب الأولى في اسرائيل - تصوير الجيش الاسرائيلي
أوهاد بن عامي في لقاء مع عائلته زوجته رز وشقيقه كوبي في نقطة الاستيعاب الاولى في اسرائيل-تصوير الجيش الاسرائيلي