تصويرTero Vesalainen-shutterstock
وقررت أن أعترف لها بمشاعري لأرى هل تبادلني نفس الشعور لكي أتقدم لخطبتها عندما أعود إلى بلدي، وأخبرت والدتي عنها وعن مشاعري تجاه هذه الفتاة، وذلك تمهيدًا لخطبتها.
ولكن هذه الفتاة رفضتني لأسباب منها: اهتمامها بدراستها، وعدم تفكيرها بالزواج، فحزنت جدًّا، وحاولت أن أنساها، لكنها بقيت في عقلي وفي قلبي، والآن نحن في المرحلة الرابعة وما زالت في قلبي وأنا متعلق بها بشدة، وأراها دائمًا في أحلامي، وهي بين الحين والآخر تراسلني لتسأل عن أخباري.
أرجو منكم أن تساعدوني، وشكرًا جزيلاً لكم