أنغام تحيي حفل الأوبرا بشروط صارمة وانتقادات لأسعار التذاكر
تستعد النجمة أنغام خلال نهاية الأسبوع الجاري وتحديدًا مساء الجمعة 16 أيار (مايو) الحالي، لإحياء حفل غنائي ضخم في دار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات مشروع "ليالي مصر"،
أنغام تعلّق على نقل الموميات الملكية
تحت قيادة المايسترو هاني فرحات.
يأتي الحفل المنتظر بعد سلسلة من النجاحات التي حققتها أنغام مؤخرًا، حيث تطل على جمهورها في واحدة من أهم حفلات الربيع بدار الأوبرا المصرية، في إطار مشروع "ليالي مصر" الفني الذي يهدف الى إعادة إحياء الفنون الراقية، ومن المقرر أن تقدم مجموعة مختارة من أبرز أغانيها القديمة والحديثة، والتي اعتاد الجمهور على التفاعل معها مثل "سيدي وصالك"، و"أكتبلك تعهد"، و"حالة خاصة جدًا"، وغيرها من الأغاني التي تلامس وجدان محبيها.
وكشفت الشركة المنظمة للحفل، عن الشروط الخاصة بالدخول، والتي اتسمت بالصرامة حيث كان أبرزها أن الحد الأدنى لسن الحضور هو 12 عامًا، كما يشترط حجز تذكرة كاملة لكل فرد، بغض النظر عن عمره.
كما كشفت عن أسعار التذاكر والتي جاء أقلها بثلاثة آلاف جنيه مصري، وهو ما دفع الكثيرين لانتقاد المغالاة في الأسعار، حيث تتنوع أسعار تذاكر الحفل بحسب الفئات، وهي كالتالي: الفئة الملكية 8500 جنيه، الفئة الماسية 7500جنيه، الفئة البلاتينية 6500جنيه، الفئة الذهبية 5000جنيه الفئة الفضية 4000 جنيه، الفئة البرونزية 3000 جنيه.
الجدير بالذكر أن أنغام طرحت قبل أشهر ألبوم "تيجي نسيب"، الذي نال إشادة واسعة من الجمهور والنقاد، وضم مجموعة من الأغاني الناجحة مثل "بقالك قلب"، و"هو أنت مين"، و"موافقة"، و"كان بريء". وتعاونت في الألبوم مع نخبة من أبرز الشعراء والملحنين.
صورة نشرتها الفنانة على صفحتها بالانستغرام - بدون كرديت
صورة نشرتها الفنانة على صفحتها بالانستغرام - بدون كرديت
من هنا وهناك
-
حورية فرغلي تتغزل باعلامي عراقي وهو يردّ
-
بسمة بوسيل بإطلالة مبتكَرة وجريئة
-
كارول سماحة تنفذ وصية زوجها الأخيرة
-
سر اعتذار مي عمر عن فيلم ‘طه الغريب‘ مع حسن الرداد
-
فيفي عبده تساند بوسي شلبي... وهالة صدقي تسخر من محمد وكريم محمود عبد العزيز
-
هالة صدقي تدعم بوسي شلبي في أزمتها مع نجلَي محمود عبدالعزيز
-
الفنانة روبي تحيي حفلا في الأردن للمرة الأولى
-
مي عز الدين تعلن عودتها الى السينما بعد غياب
-
كارول سماحة توجّه رسالة مؤثّرة لمَن واسوها في وفاة زوجها
-
إيمي سمير غانم حزينة ومصدومة... ما القصّة؟
أرسل خبرا