الوكلاء، مدير المدرسة الأستاذ خالد الزيادنة، الطاقم التدريسي والمهني، ورئيس لجنة أولياء الأمور نعيم أبو حدايد.
واشار رئيس بلدية رهط طلال القريناوي في بيان له حول الجلسة الى "ان ادارة البلدية أعربت خلال الجلسة عن دعمها الكامل للطلاب، الطاقم التدريسي، ولأهاليهم، وأكدت على أهمية رفع المعنويات وتعزيز الشعور بالأمان داخل المدرسة والمجتمع التربوي. وعليه تقرر ما يلي:
أولاً: بناء سور يحمي المدرسة بكامل هيئتها الدراسية وطلابها. ثانياً: التوجه بنداء مسؤول للعائلات المتخاصمة بعدم زج المدارس والمؤسسات العامة في خصوماتهم العائلية. ثالثاً: دراسة إمكانية نقل طلاب العائلات المتخاصمة إلى مدارس أخرى، لتفادي الاحتكاك وضمان بيئة تعليمية مستقرة وآمنة".
واختتم البيان: "بلدية رهط تؤكد أن المدرسة ليست وحدها، ومن حق طلابنا أن يتعلموا في بيئة آمنة بعيدًا عن الخوف وتحت وطأة أزيز الرصاص. مسؤوليتنا جميعًا أن نصون مؤسساتنا التعليمية ونمنع تحويلها إلى ساحات صراع".