يُعد هذا الطائر واحدًا من أكثر من 330 نوعًا من الطيور التي يُمكن العثور عليها في الأراضي الرطبة في كالوني وأماكن أخرى في ليسبوس، والتي جعلت من الجزيرة وجهةً أوروبيةً لمراقبي الطيور من جميع أنحاء العالم منذ تسعينيات القرن الماضي.
تضم ليسبوس العديد من عوائل الطيور المتميزة، مما يوفر للزوار تنوعًا كبيرًا للاستمتاع بها. لكن عامل الجذب الرئيسي للجزيرة هو الطيور المهاجرة في الربيع.
تقع ليسبوس عند ملتقى أفريقيا وأوروبا وآسيا، مما يتيح لمراقبي الطيور فرصة مشاهدة نحو 200 نوع من الطيور المهاجرة الأوروبية.
صورة من الفيديو - تصوير : رويترز