وتوسيعها ببناء 300 وحدة سكن.
وقالت السلطة " ان المباني التي تقرر هدمها بُنيت بدون ترخيص وبشكل مخالف للقانون، في اطار اقتحام أراض تملكها الدولة، وعملية الهدم والاخلاء جاءت بعد التداول بأمر هذه المباني فترة طويلة في المحاكم، حيث تم اصدار 6 قرارات عن المحاكم باتفاق مع أصحاب هذه المباني، الا انهم خالفوا ما تم الاتفاق عليه في قرار المحاكم وواصلوا سيطرتهم على الأراضي".
من ناحيته، اعتبر المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها هدم البيوت جريمة وقال ان جهات التنظيم تهدف الى ايلام الناس وليس لتنظيم مساكنهم..
على صعيد متصل، عقدت لجنة العلوم والتكنولوجيا برئاسة عضو الكنيست ياسر حجيرات اليوم (الاثنين) جلسة خاصة تناولت نشاطات "المركز الوطني للمعلومات والأبحاث حول المجتمع البدوي في النقب".
وقدمت البروفيسور نزهة الأسد الهزيل، رئيسة المركز الجديد، عرضًا شاملًا استعرضت فيه رؤية المركز، ومجالات البحث، وقواعد البيانات التي سيتم تطويرها، والتحديات الرئيسية التي يواجهها المجتمع البدوي، وقالت المجتمع البدوي ليس هامشيًا، بل "القلب النابض في النقب - 37% من سكان منطقة بئر السبع، و22% من سكان النقب بأكمله ..
للاستزادة حول هذه القضية، استضافت قناة هلا عطية الأعسم – رئيس المجلس الإقليمي غير المعترف بها في النقب..