وقال بن جامع في كلمته: "صبيحة يوم الجمعة غادرت الدكتورة آلاء النجار منزلها للعمل. ولم تكن تعرف أنها ستكون المرة الأخيرة التي ترى فيها أبناءها التسعة"، مضيفا "أبناء الدكتورة آلاء أصغرهم لم يتجاوز 6 أشهر، وليسوا من أفراد حركة حماس". وتابع قائلا: "بينما كانت الدكتورة نجار تدفن أبناءها، كان زوجها لا يزال في الإنعاش. ونأمل أن يبقى على قيد الحياة، لا الأطفال ولا النساء ولا الشيوخ يُستثنون من هجمات الاحتلال".
وقال الجيش الإسرائيلي في وقت سابق إنه "لا يمكن الجزم بأن أطفال عائلة النجار التسعة قتلوا في هجوم إسرائيلي، وإن بعض الصور التي تم تداولها تم إعدادها باستخدام الذكاء الاصطناعي، أو تم التقاط صور قديمة. ورغم ذلك، يواصل الجيش جمع التفاصيل حول الهجوم".
(Photo by EYAD BABA/AFP via Getty Images)