في لجان الطوارئ المحلية، تولت النساء مهام تنظيمية ولوجستية، وساهمن في توعية السكان وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي.
هذا الدور النسائي المتقدم يعكس ثقة المجتمع المحلي بكفاءتهن في أوقات الأزمات. من توزيع المهام إلى فتح البيوت واستيعاب العائلات، أثبتت النساء أنهن شريكات أساسيات في الصمود المدني.
احدى هذه النساء، هي ميرفت بصول من قرية الرينة، التي تحدثت معها قناة هلا لنسلط الضوء على تجربة فريدة تستحق التوقف عندها وتسليط الضوء عليها في هذه المرحلة الدقيقة.