المشروع الذي وصفته بـ " الحلم الذي أصبح حقيقة" أنجزته بيديها، واضعة فيه قلبها وموهبتها، ليكون مساحة للهدوء، للإبداع، وللمحبة.
وقالت عودة في حديثها إنها وجدت في "روقَان" ملاذا بعد سنوات من التحديات، مؤكدة أن "من المعاناة يولد الإبداع"، وشكرت ابنتها سروة وابنها الصغير مصطفى على تفهمهما ودعمهما المتواصل، حيث كانا مصدر طاقة وأمل خلال مراحل إنشاء المشروع.
ولم تنس عودة التحدث عن مسيرتها الفنية الطويلة والمُلهمة في مجال فنون الأطفال، وكذلك نشاطها الاجتماعي الواسع، حيث لطالما سخّرت موهبتها لزرع البسمة في وجوه الصغار وتعزيز روح الإبداع والفرح في المجتمع.
"روقَان" قصة امرأة صنعت من الصبر جناحين، ومن الفن رسالة، ومن البيت حلما مفتوحا على المستقبل. مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما التقى الفنانة سلام في روقان وعاد لنا بالتقرير التالي ....
تصوير موقع بانيت