وأضاف العطاونة: "هذا العدوان ليس سلوكًا فرديًا، بل ثمرة خبيثة لتحريضٍ رسمي منظّم، تقوده قيادات عليا في دولة تتهاوى سريعًا نحو الفاشية؛ دولة تخشى الحقيقة وتضيق ذرعًا بمن يعرّي جرائمها " .
وأكد العطاونة أن "عودة وكسيف لا يُمثّلان نفسيهما فقط، بل يُمثّلان خطًا سياسيًا واضحًا في مواجهة القمع والاحتلال، خطًا اخترناه عن وعيٍ كامل، وسنبقى متمسّكين به رغم كل التهديدات والعنف" .
وختم العطاونة: " لن نساوم، ولن تُرهبنا فاشيتهم! نحن أبناء شعبٍ لم يتراجع عن حقّه، ولن يتنازل عن قضيّته. كلّ التضامن والدعم للرفيقين العزيزين" .صورة من مكتب المحامي يوسف العطاونة