وكانت الحركة قد أعلنت قبل أسبوع ونصف "انه تم فقدان الاتصال مع آسري برسلافسكي ".
من جانبها، لم تسمح عائلة المختطف بنشر تسجيل الفيديو لكنها سمحت بنشر صورة واحدة منه، يظهر فيها وهو يبكي.
وقالت تامي برسلافسكي، والدة روم:" أنا أطلب الاجتماع فورا برئيس الحكومة ووزير الأمن وقائد أركان الجيش. انهم حتى لا يتصلون بيّ هاتفيا ". كما قالت والدة روم برسلافسكي: "أريد ابني في البيت الآن. انا أريد جلسة رباعية معهم، انا أعلم انه تعرض للضرب. أنا أعلم لان ابني لا يبكي، ابني يبكي لانهم نكلّوا به، انظروا اليه كيف بدا هزيلا وباكيا، عظام جسمه بارزة".
صورة من فيديو نشرته حركة الجهاد الاسلامي