شخصية عاشتها الكاتبة في طفولتها، حين تعرضت للتنمر من زملائها بسبب مشكلة في النظر واضطرارها لارتداء النظارات الطبية.
خلال الأمسية، قرأت عبير سعد مقاطع من القصة أمام الحضور، مستخدمة أسلوبها الحكائي المميز الذي يجمع بين الدفء الإنساني وروح التشويق، مؤكدة أن الهدف من الكتاب هو تعزيز قيم تقبّل الآخر، ونشر الوعي حول أثر الكلمات على نفسية الأطفال.
تخلل اللقاء مداخلات حول أهمية مناهضة التنمر في المدارس والمجتمع، من قبل كل من ايهاب عباس ، محاضر للمعلمين والاهل، معالج سلوكيات , محلل نصوص إبداعية. موجه طواقم وفنان ، والكاتبة نهية سرحان ، وفادية بركات عاملة اجتماعيه، مرشدة أهل، وموجهة مجموعات والاستاذ منيب سعد .
قامت بعرافة الأمسية اصاله ابراهيم .
تصوير بانيت